Fati المدير العـــــــــام
عدد الرسائل : 606 العمر : 41 الدولة : maroc العمل/الترفيه : juge isa تاريخ التسجيل : 31/10/2007
| موضوع: معــاً .. لثقافة إسلامية متكاملة السبت 18 أكتوبر 2008, 6:58 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
::: معـاً ... لثقافة إسلامية متكاملة :::
عنوان اخترته لموضوع يهتم بكل جوانب الثقافة الإسلامية حتى ننعش ثقافتنا الإسلامية و نغنيها و خصوصا و قد أقبلنا على شهر رمضان شهر المسابقة في الخيرات
فكرة الموضوع : طرح سؤال يعزز ثقافتنا الإسلامية بأي مجال فيكون عن ( الرسول صلى الله عليه و سلم - أمهات المؤمنين رضي الله عنهن- الصحابة رضي الله عنهم- الصحابيات رضي الله عنهن - القرآن الكريم - الأحكام الشرعية ......)
الطريقة : 1- يمكن لأي عضو المشاركة في طرح الأسئلة ولكن يجب أن لا يخرج السؤال عن إطار الموضوع 2-يجب التأكد من صحة الجواب تأكدا تاما و كتابته مع السؤال حتى تعم الفائدة
ملاحظة :يمكن أن نكتب مقال عن أي شخصية إسلامية كان لها دور في نشر الإسلام و لكن يجب أن لا يزيد ذلك عن 8 أسطر حتى لا يمل القارئ كما أرجو التأكد من صحة المعلومات قبل الكتابة
أرجــو التفاعل حتى تعم الفائدة بإذن الله بارك الله فيكم | |
|
Fati المدير العـــــــــام
عدد الرسائل : 606 العمر : 41 الدولة : maroc العمل/الترفيه : juge isa تاريخ التسجيل : 31/10/2007
| موضوع: رد: معــاً .. لثقافة إسلامية متكاملة السبت 18 أكتوبر 2008, 7:00 pm | |
| الســـــؤال
تلقب السيدة فاطمة رضي الله عنها ابنة رسول الله صلى الله عليه و سلم بالزهراء و أم أبيها ,,
لمـــاذا ؟؟؟
الجــــواب
الزهراء ,,, لأنها كانت شديدة البياض و الجمال
أم أبيها ,,,, لأنها كانت شديدة الشبه بالرسول صلى الله عليه و سلم | |
|
Fati المدير العـــــــــام
عدد الرسائل : 606 العمر : 41 الدولة : maroc العمل/الترفيه : juge isa تاريخ التسجيل : 31/10/2007
| موضوع: رد: معــاً .. لثقافة إسلامية متكاملة السبت 18 أكتوبر 2008, 7:04 pm | |
| السؤال: قالَ رسولُ اللهِ ( صلى الله عليه و آله ) :
" جُبِلَتِ القُلُوبُ على حُبِّ مَنْ أحسَنَ إليها و بُغْضِ مَنْ أساءَ إليها " .
ماهو تفسير هذا الحديث؟
الجواب:
معنى الحديث الشريف
هو أن الطبيعة الانسانية ترتاح لمن يخدمها بصدق ، و من يحسن الى الناس يفوز بوُدهم و حبهم و تقديرهم ،
خلافاً لمن يسيء للآخرين فإنه لا يحصد سوى الكراهية و البغض و العداوة ،
و هذه النتيجة إنما تحصل للمحسن و المسيء كردة طبيعية لفعله و عمله . | |
|