كيفيـــــــــة التعامـــــــــل مع الاطفــــــــــال ,,,,,,,

[center]

كيفيـــــــــة التعامـــــــــل مع الاطفــــــــــال ,,,,,,, Welcome20signjy4

[center]الطفل الطبيعى و صفاته

فضولي، فوضوي، أناني، متمركز حول ذاته، كثير النشاط والحركة، وتأتي عملية التربية لتحويله إلى كائن اجتماعي يتعامل مع الآخرين، على قدر قوة ومتانة العلاقة بين الطفل والشخص القائم على عملية التربية تتم العملية بسلاسة وسهولة، والعكس صحيح.

الطفل الهادئ و صفاته

أما الطفل الهادي غير المشاغب، الذي يسمع الكلام ولا يعمل مشكلات، فهو أقرب إلى الانطوائية والانفلات عندما يكبر ويشبّ على ذلك، بل ولا بد من مراقبته؛ تحسُّبًا لوجود استعدادات كامنة للمرض النفسي، وأضيف إلى كلامك عبارات لم تذكريها، وإن وُجدت فهي طبيعية، يقلب الأشياء، ويفتش فيها، ويضع أصابعه في الكهرباء، ويستعمل السكين، ويعبث بالماء وبكل الأشياء، هو يأخذ ما يجده يلفت الانتباهَ لذاته بأي طريقة، كثير الكلام، غير منظم، يريد أن يأكل في أي وقت ويلعب في أي وقت، مزعج، ولا بد من مراعاة الآتي:

1 - إيجاد فرص للانطلاق والمرح واللعب مع الأولاد المحيطين به في المنزل والمدرسة على الأقل 6 ساعات يوميًّا كميدان مهم لإثبات الذات وتفريغ الطاقة.

2 - عمل صندوق أو خزانة للألعاب الخاصة به يلعب بها يوميًّا، ويضع اللعب في مكانها بعد الانتهاء منها، ومشاركته ابتداءً في اللعب.

3 - تقليل روح الغيرة الطبيعية بين الأولاد وإفهام الطفل "عايزين أخوك يكبر ويكون حلو زيك".. أنا بأحبك وبأحب إخواتك، كلكم زي بعض، تعالَ نتعاون ونلبسه هدومه أو نؤكله، قص القصص والحكايات حول الإخوة المتعاونين والمتحابين.

4 - أرضية التعاون مع الطفل هي إظهار الحب والحنان والتشجيع، بغير هذا لن يتعاون وهو محقٌّ.

5 - الضرب ممنوع تحت سبع سنوات، فهو جاهل لا يفهم أن ما فعله خطأٌ، ونحن المنوط بنا إفهامه مرةً ومرتين وثلاثةً أن هذا خطأ يجب تجنُّبه، ولا نتوقع أبدًا الاستجابة التامة ومن أول مرة، هذا صعب في الكبار فما بالك بالصغار!!

وكما أنه مصرٌّ على فعل الغلط أو مضايقتك، فكوني مصرَّةً على أن يترك الغلط ولا يضايقك حمقُه وسخفُه؛ لسبب واحد مهمٍّ جدًّا، وهو أنه ابنك وأنت "ماما"، فكلمة الأم لها تبعات ومسئوليات كبيرة، منها ما تتحدثين أنت عنه.

احتسبي عند الله : كوني مصرَّةً على تعديل عوجِه، واعلمي أن التربية عمليةٌ شاقةٌ ومُضنيةٌ، فنحن نتعامل مع كائن حي له رغباته وإرادته المعقولة وغير المعقولة، لكن ثمرة التربية فيها التكرار والتأكيد على المعاني المطلوب توصيلها.. وفقك الله وأعانك.

احتسبي عند الله : كوني مصرَّةً على تعديل عوجِه، واعلمي أن التربية عمليةٌ شاقةٌ ومُضنيةٌ، فنحن نتعامل مع كائن حي له رغباته وإرادته المعقولة وغير المعقولة، لكن ثمرة التربية فيها التكرار والتأكيد على المعاني المطلوب توصيلها.. وفقك الله وأعانك.

وكما أنه مصرٌّ على فعل الغلط أو مضايقتك، فكوني مصرَّةً على أن يترك الغلط ولا يضايقك حمقُه وسخفُه؛ لسبب واحد مهمٍّ جدًّا، وهو أنه ابنك وأنت "ماما"، فكلمة الأم لها تبعات ومسئوليات كبيرة، منها ما تتحدثين أنت عنه.

مرسي عالموضع الحلو والمفيد
تسلمي يا زيزي

دلع القمر كتب:: مرسي عالموضع الحلو والمفيد
تسلمي يا زيزي

تسلميلى يادلع على مرورك نورتينى

تسلم ايدك يا قمر على شغلك الرائع

ميرسي يا زيزي... موضوع حلو أوي...

Miss Egypt كتب:: ميرسي يا زيزي... موضوع حلو أوي...

ميرسي يا قمر

moon كتب:: تسلم ايدك يا قمر على شغلك الرائع

ميرسي يا ايمن